مع ارتفاع حدة المنافسة على عدد محدود من الوظائف الحكومية في ظل تطور تقني هائل نعيشه يومياً في عالمنا هذا, مع تعدد العلوم التجريبية والإنسانية بات من الضروري تطوير مورادنا البشرية كعنصر أصيل للتقدم والنمو وإعدادها إعداداً جيداً من خلال برامج تدريبية مخصصة وطموحة تلبي احتياجات السوق المتغيرة وتواجه تحديات عصر التقنية.
ونحن في معهد الإدارة الدولي نُحسن تقديم برامجنا التدريبية لعملائنا كافة سواء أكانوا أفراداً أم مؤسسات. رغبة منا في تحقيق أقصى أداء احترافي وزيادة المخرجات وتحقيق أعلى عوائد شخصية واستثمارية . نعمل مع عملائنا على اكتشاف نقاط القوة والضعف لنخرج مكنوناتهم الخفية ونحفز طاقاتهم الثرية حتى يصلوا إلى مرحلة الإتقان والكفاءة.
نعتمد في معهد الإدارة الدولي على منهجية خاصة في قياس العائد التدريبي سداً للفجوات بين الواقع والمأمول ويمر ذلك بمراحل خمسة:
ردة الفعل
إذ نقيس بأدواتنا الخاصة ردود أفعال عملائنا ونعرف مدى رضاهم مثل ارتباط التدريب بالعمل
التعلم
نقيس ما تعلمه المشاركون من مهارات ومعارف ومعلومات خلال برامجنا التدريبية
التطبيق
نلاحظ ونتابع ونقيس مستويات التطبيق لما تعلمه في بيئات العمل لنراه أثراً حقيقياً فاعلاً
الأثر المؤسسي
نقيس التأثير العام في مستوى الإنتاجية والأداء وكفاءة استخدام الوقت في انجاز الأعمال والمهمات
العائد على الاستثمار
نقارن المنافع النقدية على الانفاق على التدريب وأنشطته
البرامج الإدارية
صممنا في معهد الإدارة الدولي باقات متنوعة من البرامج الإدارية والتي ترفع من مستوى أداء الأفراد وتزودهم بالمعارف والمعلومات الكاملة والصحيحة عن طبيعة عمله وطرق تطويره وتعمل على التغيير من سلوكه إيجابيا مما يرفع مستويات الكفاءة الإنتاجية ويزيد من التنمية الشخصية والمؤسسية ويكشف المواهب ويشجع على الإبداع والابتكار.
صمم استثمارك في ذاتك هو رصيد تدخره للمستقبل وقواعد رصينة تبني عليها أحلامك في تطوير الذات والمهارات بأقل تكلفة وجهد. وهذا سيجعلك قادراً على المنافسة العالمية والمحلية ويجعل من شركتك أو جهة عملك بيئة عمل احترافية تحتضن الكفاءات البارزة وتدعمها وترفعها في الدرجات الوظيفية.